شكَّلت فترة الانتقال الرئاسي في الولايات المتحدة من دونالد ترامب إلى جو بايدن أحد أخطر الفترات في التاريخ الأمريكي، لاسيما أنها تزامنت مع جملة من التحديات أبرزها، جائحة كورونا، وانقسامات الحزب الجمهوري ناهيك عن فوضى تسليم السلطة، والتي أسفرت عن اقتحام أنصار ترامب مبنى “الكابيتول” في يناير الماضي في محاولة لوقف آخر خطوة إجرائية في الكونغرس تسمح بتنصيب الرئيس الجديد جو بايدن … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا