يوجه مؤلف جديد نقدا للواقع المحلي المغربي، وفي عمقه السلطة السياسية، ونقدا للوعي بتحديات الواقع العالمي، وترابط مصائر الإنسان، وعور المنهجيات التجزيئية في فهم العالم وظواهره، وطرائق النظر المستقيلة عن الفعل في العالم، اختيارا معرفيا أو تواطؤا وانحيازا للمصلحة الذاتية، مع الدفاع عن أطروحة آملة في “التغيير”، ومتشبثة بقدرات الإنسان الفرد في الفهم المركّب بالتعليم، والتربية الصادقة للخلَف الواعي، وبقدرات الإنسان الجمهورِ في قول “لا”، والسعي إلى مغرب آخر، وعالم آخر … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا