بعد عام من البرود الدبلوماسي، ومضي خمسة أشهر على أخطر أزمة عرفتها المملكتان المتجاورتان، تعود الاتصالات إلى مكاتب الرّباط ومدريد، إذ يعتزم وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، عقد اجتماع افتراضي، غدا الأربعاء، مع نظيره المغربي، ناصر بوريطة، بناء على طلب من الأول … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا