شباب تادلة و”الفردوس الأوروبي”.. لا الأولاد عادوا ولا الأحلام تحققت

كانت تحلم بمنزل يليق بها وتحسين وضعيتها للتغلب على تبعات الزمن، هي التي كابدت وعانت بحثا عن عمل شريف. حين غادرت منزل أسرتها، كان يراودها أمل العودة إليه على متن سيارة فارهة محملة بالهدايا، لكن لا هي عادت ولا الحلم تحقق … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية

المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية

المزيد من المقالات ذات الصلة