مرميد يختبر “العودة السريعة” إلى إيقاع الحياة العادية في المغرب

الحمد لله..

أحاول أن أفتعل احتفاظي بما تبقى من هدوء، وأقتحم غرفتي أبي وأمي عشرات المرات في اليوم. يبحثان عن التقاء النظرات، لكني أتفادى الأمر لأني في حضرتهما كنت وسأبقى ذلك الطفل الذي لا ولم ولا يمكنه أن يكبر… اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية

المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية

المزيد من المقالات ذات الصلة