قال المحلل والباحث السياسي محمد شقير إن “اختيار يوم 24 غشت 2021 من طرف السلطات الجزائرية لقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب هو تذكير بـ24 غشت 1994، عندما بادرت السلطات المغربية في عهد الملك الراحل الحسن الثاني بإغلاق الحدود بعد العملية الإرهابية بفندق آسني بمراكش” … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا