رد دومينيك ستراوس-كان، الرئيس الأسبق لصندوق النقد الدولي، على ورود اسمه ضمن تحقيق “وثائق باندورا” الذي أعده الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين ويتهم المئات من السياسيين عبر العالم بإخفاء أصول في شركات “أوفشور” بهدف التهرب الضريبي خصوصا … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا