في الوقت الذي تراكم فيه الدول المتقدمة الإنجازات في مجال حقوق الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، بقطعها أشواطا كبيرة لسد حاجياتهم، بتوفير هواتف خاصة وحواسيب متطورة ومصاعد نوعية وعلامات تشوير فعالة ووسائل نقل مجهزة وممرات متنوعة وخدمات جيدة… لتسهيل ولوج هذه الفئة واندماجها التام في المجتمع، لا يزال الاشتغال على هذا المجال في المغرب يعرف تأخرا ملحوظا، على الرغم من المجهودات المبذولة من لدن الدولة والجمعيات التي تعنى بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا