من الطبيعي أن يشعر أغلب التلاميذ والتلميذات بنوع من التوتر والقلق النفسي كلما اقترب موعد استئناف الدراسة بُعيد انصرام العطلة الصيفية، خاصة حين يفكر التلميذ في المستوى الدراسي الذي وصل إليه ومقارنته مع السنة الماضية وطبيعة المواد والمكونات التي سيدرسها مستقبلا ومدى صعوبتها ودرجة المنافسة في التحصيل الدراسي التي سيخوض غمارها مع أقرانه … اقرأ أكثر على الصفحة الأصلية
المصدر: مزيد من المعلومات على الصفحة الأصلية
المزيد من المقالات ذات الصلة
اترك تعليقا